Accéder au contenu principal

دونالد ترامب يهدد جامعة هارفارد بحظر تأشيرات الطلاب الأجانب

  هددت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، يوم الأربعاء، بفرض قيود على جامعة هارفارد، من خلال منعها من استقبال الطلاب الأجانب، وذلك في ظل التوتر المتزايد بين الطرفين، على خلفية رفض الجامعة، المنتمية إلى رابطة "آيفي ليغ"، تنفيذ مطالب إدارة ترامب المتعلقة بتعديل بعض سياساتها. وجاء في بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة نويم وجهت رسالة "صارمة" إلى إدارة هارفارد، طالبت فيها بتسليم بيانات الطلاب الأجانب المشتبه بتورطهم في أنشطة غير قانونية أو عنيفة. ومنحت الوزارة الجامعة مهلة حتى 30 أبريل/نيسان الحالي لتقديم هذه البيانات، ملوّحة بسحب اعتماد "برنامج الطلاب والزائرين المتبادلين" (SEVP) في حال عدم الالتزام. كذلك، أقدمت الوزارة على إلغاء منحتين ماليتين بلغت قيمتهما الإجمالية 2.7 مليون دولار، مشيرة إلى أن هارفارد "لم تعد مؤهلة للحصول على تمويل من أموال دافعي الضرائب"، وأوضحت أن إحدى المنحتين خُصصت لدراسة وصفتها بـ"المنحرفة للغاية" بسبب وصفها للمحافظين بأنهم "متطرفون من اليمين"، بينما توجهت الأخرى إلى مشروع دعائي يتعلق با...

ملخص بيداغوجيا الخطأ





بيداغوجيا الخطأ
خطاطات لبيداغوجيا الخطأ:

1) ما المقصود بالخطأ ؟

هو فارق عن معيار معين   
الخروج عن المألوف من الاستعمال في اللغة مثلا   

الخطأ

الانحرافات تتعدد مواصفاتها   

الخروج عن قواعد اللغة

أخطاء في انتاج الملفوظات   
يتحدد بنسبة درجة انحرافه عن المعيار


2) كيف تنظر الديداكتيك المعيارية للخطأ:


الخطأ يجب أن يقصى  

تعليم اللغة يعني التمكن من امتلاك قواعد اللغة   
الخطأ في نظر الديداكتيك المعيارية

قصد هذا الديداكتيك هو تجنب الأخطاء 

تعليم اللغة يعني التمكن من ضوابطها
 



3) كيف تنظر الديداكتيكا الوظيفية للخطأ :


شق من استراتيجية التعلم   
الأخطاء هي عبارة عن محاولة لفهم كيفية إنتاج الملفوظات
الخطأ في نظر الديداكتيكا الوظيفية  
تستغل الأخطاء للكشف عن العملية التي بواسطتها يتم التعلم 

إنتاج الملفوظات يتم عبر فرضيات
إنتاج الملفوظات يستند إلى محاولات لحل مشكلات
القارئ لا يدرك اللغة إلا باعتبارها آلية لضبط النشاط التكيفي
 




4)المفهوم البيداغوجي للخطأ:



معرفة المتعلم تصطدم بمعرفة أخرىمستعملة وموجودة لدى المتعلم

يتأسس على تصور ممنهج لعملية التعلم   

يعتبر الخطأ استراتيجية لفعل التعلم  
مايتضمن المفهوم البيداغوجي للخطأ
عملية التعلم تتم وتتأسس على بحث وتجربة المتعلم وما تتضمنه من أخطاء
الوضعيات التعلمية تعد وتنظم في ضوء مسار التعلم المشاب بالخطأ






5) الخطأ في نظر البيداغوجيا التقليدية :


إقصاء الخطأ   

الخطأ مشوش وساقط
البيداغوجيا التقليدية والخطأ

ليس هناك أي تسامح مع الخطأ   

سوء فهم يجب إقصاؤه
 

6) وجهة نظر بيداغوجيا فريني Freinet:


يقبل ولكن بصفة مؤقتة

قابلية تنفيذ التجربة التي تشق طريقها نحو النجاح  

الخطأ عند فريني

الفعل الناجح يفتح الطريق أمام جدول الحياة
الفعل محض صدفة لكنه يترك بصمات يميل فيها الفعل إلى التكرار
 




7) وجهة نظر بشلار في الخطا :



الخطأ مستوى نظري   
الخطأ مكانة متميزة

الخطأ عند باشلار  
يجب التمييز بين أخطاء 
الخطأ ليس مجرد محاولة
ليست سوى سهو لكلل ذهني  
خطأ
عام 
أخطاء إيجابية  
خطأ عادي 
أخطاء مفيدة  
 


8) وجهة نظر باشلار في الخطأ (تابع):


ظاهرة
بيداغوجيا   

الخطأ ليس تعثر في الطريق  

الخطأ
الخطأ نقطة انطلاق المعرفة لكون المعرفة لا تبدأ دائما من الصفر
  

لا يظهر فقط بفعل ما هو خارج عن المعرفة
 





يقول المثل : اطرد ما هو طبيعي يعود إليك راكضا  


ليست صفحة بيضاء 
ينطلق في تعلماته من حدس شخص مبني قبليا 

المتعلم حسب باشلار
المعارف المقدمة للمتعلم لا تدمج مما يجعله يقع في أخطائه السابقة   
المعارف المقدمة للمتعلم تبقى مجرد غلاف ملصق بتجارب المتعلم السابقة
 


-الأخطاء عند باشلار ذات أصل بيداغوجي وليست ذات أصل إيديولوجي.
- يقول باشلار : "ما الذي نتعلمه حين نعلم ؟ وحين نعلم ماذا نتعلم حول المادة التي نعلم ؟".

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نتائج الحركة الانتقالية لسنة 2016 الخاصة بالمديرين

نتيجة الحركة الانتقالية للمديرين و مديري الدراسة لمؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي لسنة 2016  تعلن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أنها أصدرت نتائج الحركة الانتقالية لسنة 2016 الخاصة بمديرات ومديري مؤسسات التربية والتعليم العمومي.  وقد شارك في هذه الحركة ما مجموعه 2780 مديرة ومديرا موزعين على الشكل التالي:  التعليـــــم الابتدائــي: 2206 التعليم الثانوي الإعدادي:378  التعليم الثانوي التأهيلي:196  وأسفرت نتائج هذه الحركة على انتقال ما مجموعه 1172 مديرة و مديرا، بنسبة استفادة بلغت 42.16 %، موزعين حسب الأسلاك كما يلي:  التعليـــــم الابتدائـــــــي: 876 من بين 2206 مشاركا بنسبة 39.71 %؛ التعليم الثانوي الإعدادي: 184 من بين 378 مشاركا بنسبة 48.68 %؛ التعليم الثانوي التأهيلـي: 112 من بين 196 مشاركا بنسبة 57.14 %.  كما تنهي الوزارة إلى علم المعنيات والمعنيين بالأمر، أنها ستفتح خلال سبعة أيام من تاريخ صدور هذه النتائج باب الطعون، حيث يتعين على كل من يهمه الأمر تقديم طلب في الموضوع مباشرة إلى المصالح المختصة بالأكاديمية، التي ستعمل على إرسال جميع الطعون قبل 7 مارس 2016 إلى قسم الحركات الا...

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.