Accéder au contenu principal

دونالد ترامب يهدد جامعة هارفارد بحظر تأشيرات الطلاب الأجانب

  هددت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، يوم الأربعاء، بفرض قيود على جامعة هارفارد، من خلال منعها من استقبال الطلاب الأجانب، وذلك في ظل التوتر المتزايد بين الطرفين، على خلفية رفض الجامعة، المنتمية إلى رابطة "آيفي ليغ"، تنفيذ مطالب إدارة ترامب المتعلقة بتعديل بعض سياساتها. وجاء في بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة نويم وجهت رسالة "صارمة" إلى إدارة هارفارد، طالبت فيها بتسليم بيانات الطلاب الأجانب المشتبه بتورطهم في أنشطة غير قانونية أو عنيفة. ومنحت الوزارة الجامعة مهلة حتى 30 أبريل/نيسان الحالي لتقديم هذه البيانات، ملوّحة بسحب اعتماد "برنامج الطلاب والزائرين المتبادلين" (SEVP) في حال عدم الالتزام. كذلك، أقدمت الوزارة على إلغاء منحتين ماليتين بلغت قيمتهما الإجمالية 2.7 مليون دولار، مشيرة إلى أن هارفارد "لم تعد مؤهلة للحصول على تمويل من أموال دافعي الضرائب"، وأوضحت أن إحدى المنحتين خُصصت لدراسة وصفتها بـ"المنحرفة للغاية" بسبب وصفها للمحافظين بأنهم "متطرفون من اليمين"، بينما توجهت الأخرى إلى مشروع دعائي يتعلق با...

Etudier au Portugal الدراسة بالبرتغال

يضم التعليم العالي البرتغالي صنفين من المؤسسات : الجامعات والمعاهد التقنية، وهناك كذلك المعهد العالي للتقنيات المعروف دوليا في تكوين المهندسين.
شروط القبول: يجب على الطلبة الأجانب الراغبين في متابعة دراستهم العليا بالبرتغال التأكد من أن دبلومهم ( البكالوريا ) معترف به لدى السلطات البرتغالية وأن الشهادة التي ينوون تحضيرها مقبولة وتوجد لها معادلة بالمغرب. لهذا السبب، يجب عليهم بادئ ذي بدء مكاتبة وزارة التربية الوطنية البرتغالبة لطلب معادلة دبلوماتهم.

– فيما يخص البكالوريا، توجه طلبات المعادلة إلى:
MINISTERIO DA EDUCACAO DEPARTAMENTO DO ENSINO SECONDARIO Av 24 de Julho, 140, 1300 LISBOA Portugal
– أما بالنسبة للدبلومات العليا، فتوجه الطلبات إلى:
MINISTERIO DA EDUCACAO Cabinete de acesso ao ensino superior Av. Elias Garcia, 138 10500 Lisboa Portugal
ولولوج الجامعات أو المعاهد البرتغالية، يتوجب على الطالب النجاح في الإختبارات الكتابية الخاصة باللغة والثقافة البرتغالية المسماة Las provas espeficas ، ولهذا الغرض، يجب عليه أن يرسل طلبا للقبول مباشرة للمؤسسات المرغوبة التي توافيه بالملفات والإرشادات الضرورية.
شروط الحصول على التأشيرة: ــ مطبوع طلب التأشيرة الذي يسحب من السفارة. ــ شهادة تسجيل بإحدى الجامعات أو المعاهد البرتغالية. ــ شهادة التحمل العائلي من طرف الآباء مع إثبات للموارد المالية الضرورية لمتابعة الدراسة بالبرتغال. ــ شهادة طبية. ــ شهادة حسن السيرة Fiche anthropométrique . ــ نسخة من عقد الإزدياد محررة باللغة الفرنسية. ــ نسخ من الصفحات الأولى لجواز السفر مصادق عليها. ــ 2 صور للتعريف. ــ نسخة من البطاقة الوطنية. ــ شهادة التأمين الصحي.
هذا وتحتفظ مصالح السفارة بحقها في مطالبة المترشح بوثائق أخرى إن أرادت ذلك.

______________________________________________

ADRESSES UTILES :
MINISTERIO DA EDUCACAO Departamentao de ensino superior-Naric6 Av. Duque d’Avila 137 .—4° esq.-p-1000 Lisboa. Portugal Tel ; 21154 72 70.
CUPAV- Estrada da Torre, 26.-p-1700 Lisboa .Portugal.
Ambassade du Portugal au Maroc 5, rue Thami Lamnouar Souissi. 10100 Rabat Tel : 037 75 64 46/ 037 75 64 47 / 037 75 64 48. Fax : 037 75 64 45.

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.