Accéder au contenu principal

دونالد ترامب يهدد جامعة هارفارد بحظر تأشيرات الطلاب الأجانب

  هددت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، يوم الأربعاء، بفرض قيود على جامعة هارفارد، من خلال منعها من استقبال الطلاب الأجانب، وذلك في ظل التوتر المتزايد بين الطرفين، على خلفية رفض الجامعة، المنتمية إلى رابطة "آيفي ليغ"، تنفيذ مطالب إدارة ترامب المتعلقة بتعديل بعض سياساتها. وجاء في بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة نويم وجهت رسالة "صارمة" إلى إدارة هارفارد، طالبت فيها بتسليم بيانات الطلاب الأجانب المشتبه بتورطهم في أنشطة غير قانونية أو عنيفة. ومنحت الوزارة الجامعة مهلة حتى 30 أبريل/نيسان الحالي لتقديم هذه البيانات، ملوّحة بسحب اعتماد "برنامج الطلاب والزائرين المتبادلين" (SEVP) في حال عدم الالتزام. كذلك، أقدمت الوزارة على إلغاء منحتين ماليتين بلغت قيمتهما الإجمالية 2.7 مليون دولار، مشيرة إلى أن هارفارد "لم تعد مؤهلة للحصول على تمويل من أموال دافعي الضرائب"، وأوضحت أن إحدى المنحتين خُصصت لدراسة وصفتها بـ"المنحرفة للغاية" بسبب وصفها للمحافظين بأنهم "متطرفون من اليمين"، بينما توجهت الأخرى إلى مشروع دعائي يتعلق با...

انطلاق فعاليات ملتقى التوجيه الجامعي في دورته الأولى








أضيف في 15 أبريل 2016 الساعة 10:33


انطلاق فعاليات ملتقى التوجيه الجامعي في دورته الأولى







الداخلة بريس:


 



انطلقت، أمس الخميس، فعاليات الدورة الأولى لملتقى التوجيه الجامعي ، المنظم على مدى ثلاثة أيام تحت شعار "التعليم العالي من أجل تنمية الكفاءات الجهوية"، بقصر المؤتمرات بالعيون، من طرف الجامعة الدولية لأكادير.



وتهدف هذه التظاهرة التربوية التوجيهية، التي تنظم بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون- الساقية الحمراء والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بالعيون ومجلس جهة العيون الساقية الحمراء، إلى فتح المجال أمام الطلبة والحاصلين على شهادات جامعية للاطلاع على مختلف التخصصات والمسالك العلمية بالجامعات والمدارس العليا.



كما تهدف التظاهرة، حسب المنظمين، إلى الإجابة على تساؤلات التلاميذ والطلبة حول سبل وإمكانية مواصلة الدراسات العليا داخل التراب الوطني وخارجه، وجدوى هذا التكوين وأهدافه وأنواعه ومدى ملاءمته لسوق الشغل، فضلا عن تمكين الطلبة من الاستعلام عن المسالك والشعب بالمعاهد والمدارس الجامعية الوطنية والدولية.



ويشكل ملتقى التوجيه، حسب نفس المصدر، فرصة لاطلاع التلاميذ وأوليائهم على افتتاح أول مؤسسة تعليمية جامعية خاصة بالأقاليم الجنوبية (الجامعة الدولية لأكادير- ملحقة العيون) والتي سترى النور خلال الموسم الدراسي المقبل، وهي مؤسسة تتوفر على تخصصات للتكوين في شعب الهندسة والتسيير والأقسام التحضيرية المدمجة.





































للتواصل معنا


06632268239l


بريد الجريدة الإلكتروني


  dakhlapress@yahoo.fr



 


المرجو التحلي بقيم الحوار  وتجنب القذف والسب والشتم


كل التعليقات تعبر عن راي أصحابها








Source : Dakhlapress

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.