Accéder au contenu principal

دونالد ترامب يهدد جامعة هارفارد بحظر تأشيرات الطلاب الأجانب

  هددت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، يوم الأربعاء، بفرض قيود على جامعة هارفارد، من خلال منعها من استقبال الطلاب الأجانب، وذلك في ظل التوتر المتزايد بين الطرفين، على خلفية رفض الجامعة، المنتمية إلى رابطة "آيفي ليغ"، تنفيذ مطالب إدارة ترامب المتعلقة بتعديل بعض سياساتها. وجاء في بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة نويم وجهت رسالة "صارمة" إلى إدارة هارفارد، طالبت فيها بتسليم بيانات الطلاب الأجانب المشتبه بتورطهم في أنشطة غير قانونية أو عنيفة. ومنحت الوزارة الجامعة مهلة حتى 30 أبريل/نيسان الحالي لتقديم هذه البيانات، ملوّحة بسحب اعتماد "برنامج الطلاب والزائرين المتبادلين" (SEVP) في حال عدم الالتزام. كذلك، أقدمت الوزارة على إلغاء منحتين ماليتين بلغت قيمتهما الإجمالية 2.7 مليون دولار، مشيرة إلى أن هارفارد "لم تعد مؤهلة للحصول على تمويل من أموال دافعي الضرائب"، وأوضحت أن إحدى المنحتين خُصصت لدراسة وصفتها بـ"المنحرفة للغاية" بسبب وصفها للمحافظين بأنهم "متطرفون من اليمين"، بينما توجهت الأخرى إلى مشروع دعائي يتعلق با...

المفاوضات حول بعثة المينورسو تقترب من الحل








أضيف في 15 أبريل 2016 الساعة 09:34


المفاوضات حول بعثة المينورسو تقترب من الحل







الداخلة بريس:


تكاد المفاوضات القائمة حول الصحراء بين المغرب وممثل الولايات المتحدة، جيفري فيلتمان، تصل الى مخرج قبيل عرض تقرير الأمين العام للأمم المتحدة في 26 أبريل، بعد تأجيل جلسة لعرض نسخة أولية من تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، لمنح وقت كاف لمجهودات يقودها فيلتمان لتقريب وجهات النظر بين الأطراف.



و بحسب ما أوردته جريدة أخبار اليوم في عددها الصادر يومه الجمعة، فقد قال مصدر مطلع على مجريات الملف، رفض الكشف عن هويته:”إن فيلتمان طرح مخرجا للتوتر القائم بين المغرب والأمم المتحدة بسبب أمينها العام، بان كي مون، يتضمن قيام المملكة بخطوة الى الوراء وهي قبولها بإعادة المكون السياسي من بعثة المينورسو، على أساس أن تتشكل من وحدات مختلفة غير تلك التي قام المغرب بطردها، كما أن عددها سيجري تقليصه الى ما دون الأربعين شخصاً، وفي مقابل ذلك، سيضمن مصادقة سلسة على قرار مشابه للقرار السابق لمجلس الأمن حول بعثة المينورسو”.



وكشفت اليومية استنادا لذات المصدر أن  “المغرب مازال يفحص عرض فيلتمان، لأن مسؤولين كبار لا يرغبون أن يظهر المغرب وكأنه تراجع عن قرار “غير قابل للإلغاء”، كما تعهد بذلك في وزارة الخارجية، لكن المصدر يقر بأن “عودة الشق السياسي بهذه الطريقة سيكون أخف الضررين، بل وستحفظ ماء وجه المغرب في مواجهة الأمين العام للأمم المتحدة”.





































للتواصل معنا


06632268239l


بريد الجريدة الإلكتروني


  dakhlapress@yahoo.fr



 


المرجو التحلي بقيم الحوار  وتجنب القذف والسب والشتم


كل التعليقات تعبر عن راي أصحابها








Source : Dakhlapress

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.