Accéder au contenu principal

دونالد ترامب يهدد جامعة هارفارد بحظر تأشيرات الطلاب الأجانب

  هددت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، يوم الأربعاء، بفرض قيود على جامعة هارفارد، من خلال منعها من استقبال الطلاب الأجانب، وذلك في ظل التوتر المتزايد بين الطرفين، على خلفية رفض الجامعة، المنتمية إلى رابطة "آيفي ليغ"، تنفيذ مطالب إدارة ترامب المتعلقة بتعديل بعض سياساتها. وجاء في بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة نويم وجهت رسالة "صارمة" إلى إدارة هارفارد، طالبت فيها بتسليم بيانات الطلاب الأجانب المشتبه بتورطهم في أنشطة غير قانونية أو عنيفة. ومنحت الوزارة الجامعة مهلة حتى 30 أبريل/نيسان الحالي لتقديم هذه البيانات، ملوّحة بسحب اعتماد "برنامج الطلاب والزائرين المتبادلين" (SEVP) في حال عدم الالتزام. كذلك، أقدمت الوزارة على إلغاء منحتين ماليتين بلغت قيمتهما الإجمالية 2.7 مليون دولار، مشيرة إلى أن هارفارد "لم تعد مؤهلة للحصول على تمويل من أموال دافعي الضرائب"، وأوضحت أن إحدى المنحتين خُصصت لدراسة وصفتها بـ"المنحرفة للغاية" بسبب وصفها للمحافظين بأنهم "متطرفون من اليمين"، بينما توجهت الأخرى إلى مشروع دعائي يتعلق با...

الصومال تطلب مساعدة المغرب لمحاربة الإرهاب بها








أضيف في 15 أبريل 2016 الساعة 17:23


الصومال تطلب مساعدة المغرب لمحاربة الإرهاب بها







الداخلة بريس:


التقى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، صلاح الدين مزوار يوم أمس الخميس، على هامش مشاركته مؤتمر القمة الإسلامي الـ 13، المنعقد في مدينة إسطنبول التركية ، برئيس الحكومة الصومالية، عمر عبد الرشيد، وتطرق المسؤولان لمواضيع تتعلق بتطوير العلاقات الثنائية والتعاون في محاربة الارهاب والتطرف.



وقد أكد رئيس حكومة الصومال أن بلاده تواجه حركة إرهابية منذ وقت طويل وتطلب مساعدة المغرب في كل ما يتعلق بتأهيل أجهزتها الأمنية والمخابراتية للقيام بعمليات استباقية إضافة الى إعادة تأهيل ضحايا الإرهاب ومقاومة التطرف.



وأكد مزوار من جهته على اهتمام المغرب بالصومال واستقرارها في مواجهة الجماعات الإرهابية المتطرفة التي تهدد أمنها واستقرارها وتعطل عجلة النمو بها.



وأكد أن الملك محمد السادس يسعى دائما إلى تقديم يد المساعدة للدول الشقيقة ويضع الإمكانات الضرورية للوقوف إلى جانبها، مبرزا أنه لا يمكن للمغرب أن يبخل بتجربته على إخوانه وأصدقائه.



واستعرض في هذا الإطار الخطوط الكبرى لسياسة المغرب في مجال تأطير الحقل الديني وتكوين الأئمة، التي تهتم بها الصومال، مشيرا الى أن عددا من الدول الصديقة للمغرب بإفريقيا وأوربا تجمعها وإياه اتفاقيات تعاون في هذا المجال إضافة الى التعاون الأمني.





































للتواصل معنا


06632268239l


بريد الجريدة الإلكتروني


  dakhlapress@yahoo.fr



 


المرجو التحلي بقيم الحوار  وتجنب القذف والسب والشتم


كل التعليقات تعبر عن راي أصحابها








Source : Dakhlapress

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.