Accéder au contenu principal

عاجل…استنفار أمني كبير في محطة مترو بلوس أنجلوس الأمريكية


نشرت قوات امنية معززة في محطات مختلفة في مترو لوس انجليس بعد مكالمة هاتفية من مجهول هدد فيها بتفجير إحدى أكثر المحطات ازدحاما في الشبكة، بحسب ما اعلنت عنه السلطات أمس.





وحسب وكالة “فرانس بريس” فقد قالت مساعدة مدير مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) الميداني في لوس انجليس ديردري فايك في مؤتمر صحافي، إن المتصل الذي تحدث بالانجليزية قال إن عبوة ناسفة ستنفجر الثلاثاء- في محطة “يونيفرسال سيتي”- قرب مدينة يونيفرسال ستوديوز للالعاب.
ونقلت صحيفة لوس انجليس تايمز عن مسؤول في قوى الأمن قوله إن المتصل الذي تحدث بالانكليزية هدد بتفجير المحطة.
وأكدت فايك إن السلطات تسعى لمعرفة مدى صحة التهديد، الذي وصفته بأنه “محدد للغاية”، مشيرة إلى نشر تعزيزات أمنية في المحطة بالإضافة إلى محطات نقل أخرى في المنطقة.
وأكد قائد شرطة لوس انجليس تشارلي بيك أن “التهديد وشيك ومحدد جدا” موضحا أن السلطات لم يكن لديها الكثير من الوقت لتقييم جدية التهديد وقررت التصرف بسرعة لتنبيه السكان.






Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع