Accéder au contenu principal

ملخص بيداغوجيا الخطأ





بيداغوجيا الخطأ
خطاطات لبيداغوجيا الخطأ:

1) ما المقصود بالخطأ ؟

هو فارق عن معيار معين   
الخروج عن المألوف من الاستعمال في اللغة مثلا   

الخطأ

الانحرافات تتعدد مواصفاتها   

الخروج عن قواعد اللغة

أخطاء في انتاج الملفوظات   
يتحدد بنسبة درجة انحرافه عن المعيار


2) كيف تنظر الديداكتيك المعيارية للخطأ:


الخطأ يجب أن يقصى  

تعليم اللغة يعني التمكن من امتلاك قواعد اللغة   
الخطأ في نظر الديداكتيك المعيارية

قصد هذا الديداكتيك هو تجنب الأخطاء 

تعليم اللغة يعني التمكن من ضوابطها
 



3) كيف تنظر الديداكتيكا الوظيفية للخطأ :


شق من استراتيجية التعلم   
الأخطاء هي عبارة عن محاولة لفهم كيفية إنتاج الملفوظات
الخطأ في نظر الديداكتيكا الوظيفية  
تستغل الأخطاء للكشف عن العملية التي بواسطتها يتم التعلم 

إنتاج الملفوظات يتم عبر فرضيات
إنتاج الملفوظات يستند إلى محاولات لحل مشكلات
القارئ لا يدرك اللغة إلا باعتبارها آلية لضبط النشاط التكيفي
 




4)المفهوم البيداغوجي للخطأ:



معرفة المتعلم تصطدم بمعرفة أخرىمستعملة وموجودة لدى المتعلم

يتأسس على تصور ممنهج لعملية التعلم   

يعتبر الخطأ استراتيجية لفعل التعلم  
مايتضمن المفهوم البيداغوجي للخطأ
عملية التعلم تتم وتتأسس على بحث وتجربة المتعلم وما تتضمنه من أخطاء
الوضعيات التعلمية تعد وتنظم في ضوء مسار التعلم المشاب بالخطأ






5) الخطأ في نظر البيداغوجيا التقليدية :


إقصاء الخطأ   

الخطأ مشوش وساقط
البيداغوجيا التقليدية والخطأ

ليس هناك أي تسامح مع الخطأ   

سوء فهم يجب إقصاؤه
 

6) وجهة نظر بيداغوجيا فريني Freinet:


يقبل ولكن بصفة مؤقتة

قابلية تنفيذ التجربة التي تشق طريقها نحو النجاح  

الخطأ عند فريني

الفعل الناجح يفتح الطريق أمام جدول الحياة
الفعل محض صدفة لكنه يترك بصمات يميل فيها الفعل إلى التكرار
 




7) وجهة نظر بشلار في الخطا :



الخطأ مستوى نظري   
الخطأ مكانة متميزة

الخطأ عند باشلار  
يجب التمييز بين أخطاء 
الخطأ ليس مجرد محاولة
ليست سوى سهو لكلل ذهني  
خطأ
عام 
أخطاء إيجابية  
خطأ عادي 
أخطاء مفيدة  
 


8) وجهة نظر باشلار في الخطأ (تابع):


ظاهرة
بيداغوجيا   

الخطأ ليس تعثر في الطريق  

الخطأ
الخطأ نقطة انطلاق المعرفة لكون المعرفة لا تبدأ دائما من الصفر
  

لا يظهر فقط بفعل ما هو خارج عن المعرفة
 





يقول المثل : اطرد ما هو طبيعي يعود إليك راكضا  


ليست صفحة بيضاء 
ينطلق في تعلماته من حدس شخص مبني قبليا 

المتعلم حسب باشلار
المعارف المقدمة للمتعلم لا تدمج مما يجعله يقع في أخطائه السابقة   
المعارف المقدمة للمتعلم تبقى مجرد غلاف ملصق بتجارب المتعلم السابقة
 


-الأخطاء عند باشلار ذات أصل بيداغوجي وليست ذات أصل إيديولوجي.
- يقول باشلار : "ما الذي نتعلمه حين نعلم ؟ وحين نعلم ماذا نتعلم حول المادة التي نعلم ؟".

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع