Accéder au contenu principal

مديرية الأرصاد الجوية تحذر المغاربة من أمطار رعدية وتراجع كبير في درجات الحرارة

تتوقع مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، أن يشهد طقس، نزول بعض الأمطار خلال الصباح فوق طنجة واللوكوس ومحليا بالواجهة المتوسطية. كما تتوقع نزول أمطار متفرقة أو زخات أحيانا رعدية ستهم خلال الظهيرة السهول المحيطية الممتدة ما بين أكادير وطنجة وستهم خلال المساء باقي السهول والمناطق الداخلية، خاصة الحوز والأطلس والريف والسايس والواجهة المتوسطية، وكذا السفوح الشرقية والمنطقة الشرقية.


وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين ناقص 1 و4 درجات بمرتفعات الأطلس وبالسفوح الجنوبية الشرقية، وما بين 5 و10 درجات بالريف والمنطقة الشرقية وبأقصى الجنوب الشرقي، وما بين 10 و15 درجة بالواجهة المتوسطية والسايس وهضاب الفوسفاط ووالماس وبالسهول الشمالية والوسطى، وما بين 15 و20 درجة بالسهول الوسطى والأقاليم الجنوبية.


أما درجات الحرارة العليا فستتراوح ما بين 8 و13 درجة بمرتفعات الريف والأطلس، وما بين 13 و18 درجة بالمنطقة الشرقية والساحل المتوسطي ومنطقة طنجة واللوكوس والسفوح الجنوبية الشرقية، وما بين 18 و23 درجة بالسايس وهضاب الفوسفاط ووالماس والسهول، وما بين 24 و30 درجة بسوس والأقاليم الجنوبية.


Source : www.madajara.com

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع