Accéder au contenu principal

العالم "هوكينغ": هذا هو أخطر زمنٍ في تاريخ الكوكب







يعتقد العالم الفيزيائي البريطاني ستيفن هوكينغ أن أخطر زمان لكوكبنا قد حل. جاء ذلك في مقال له نشرته صحيفة "ذي غارديان" البريطانية.


ولفت العالم البريطاني في مقاله انتباه القارئ إلى وجود هوة مخيفة بين النخب السياسية من جهة والطبقتين المتوسطة والعاملة من جهة أخرى.


ويرى العالم أن "روبْوَتة الإنتاج" (استخدام الروبوتات) والحصول على أرباح باهظة نتيجة استخدام عدد محدود من العاملين تؤدي حتما إلى عجز التفاهم بين مختلف فئات المجتمع.


ويعتقد هوكينغ في أن نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة واستفتاء الـ "بريكسيت" في بريطانيا جاءت لتبين عدم قبول بعض الناس بما يحدث لهم في المجتمع المعاصر.


وقال هوكينغ باعتباره واحدا من النخب: أشعر بأن برجي العاجي يعلو من يوم إلى آخر".


واستطرد هوكينغ قائلا إن "المشاكل المذكورة لا يمكن حلها إلا بجهود مشتركة تبذلها كل البلدان وطبقات المجتمع جميعها. والمطلوب منا هو إزالة الحواجز بين الطبقات الاجتماعية والبلدان. وربما سنستوطن نجوما وكواكب أخرى في المستقبل. لكن لدينا الآن كوكب واحد ويجب علينا العمل المشترك من أجل الدفاع عنه".


Source : http://www.hespress.com

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع