Accéder au contenu principal

رونار يَطِير إلى الكُونغو لمُتابعة مباراة الوداد







يتجه الناخب الوطني هيرفي رونار صوب الكونغو الديمقراطية، قادما إليها من زامبيا، قصد متابعة المباراة الحاسمة المنتظر أن تجمع الوداد البيضاوي بمضيفه مازيمبي الكونغولي، برسم إياب ثمن نهائي رابطة أبطال إفريقيا.


وعلمت "هسبورت" من مصادر مطلعة أن رونار، الذي حل بزامبيا في زيارة لمنزله الذي كان يقيم به عندما كان مدربا للمنتخب الزامبي، سيقصد لوبومباشي لمتابعة أداء ممثل الكرة المغربية بمسابقة "العصبة الإفريقيّة".


وكان رونار قد تابع مباراة الذهاب عن الدور ذاته بين الوداد ومازيمبي بمراكش قبل أقل من أسبوعين، وعبّر عن إعجابه بالروح الانتصارية التي خاض بها لاعبو الوداد اللقاء، علما أن الناخب الوطني تابع عددا مهما من مباريات الدوري الوطني منذ تنصيبه مدربا لـ"أسود الأطلس" خلفا لبادو الزاكي.


وينتظر أن يراقب رونار مردود عدد من لاعبي الفريق "الأحمر" في أفق المناداة عليهم للمشاركة في معسكرات المنتخبات الوطنية المقبلة، علما أن رونار سبق وأن كشف عن رغبته في توجيه الدعوة للاعبين المميزين وصغار السن من أجل بناء منتخبات وطنية للمستقبل.


وتجرى مباراة الوداد البيضاوي وتي بي مازيمبي الكونغولي، حامل لقب النسخة الماضية من المسابقة القارية، يوم غد بداية من الساعة الثانية والنصف زوالا بالتوقيت المغربي، علما أن مباراة الذهاب كانت قد انتهت لصالح الفريق البيضاوي بحصة هدفين مقابل لا شيء.


لمزيد من أخبار الرياضة والرياضيّين زوروا Hesport.Com

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع