Accéder au contenu principal

مباريات توظيف 40 أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي





مباريات توظيف 40 أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي

أعلنت وزارة  التربية الوطنية والتكوين المهني أنها ستنظم مباريات التبريز للتعليم الثانوي (دورة 2016) بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين- الرباط سلا القنيطرة، في التخصصات والتواريخ المبينة في الجدول أسفله:


















آخر أجل لقبول الملفاتعدد المناصب المخصصةتواريخ إجراء المبارياتالتخصصات   
10 ماي 20161020-19-18-17 ماي 2016الترجمة
20 ماي 201620من 31 ماي إلى 2 يونيو 2016اللغة الفرنسية
31 ماي 20161016-15-14 يونيو 2016الاقتصاد والتسيير

يشترط في المترشح:


  • – أن يكون من جنسية مغربية؛

  • – أن لا يتجاوز عمره 45 سنة عند تاريخ توظيفه وذلك بالنسبة للمترشح غير الموظف؛

  • – أن يكون قد أنهى تكوينه بشعبة تهيئ التبريز في إحدى التخصصات المشار إليها في الجدول أعلاه، أو بسلك دراسي معترف بمعادلته لهذه الشعبة، أو حاصلا على دبلوم التخصص للسلك الثالث أو شهادة السلك الثالث للمدارس العليا للأساتذة، أو دبلوم الدراسات العليا، أو الدكتوراه، أو دبلوم الدراسات العليا المعمقة أو المتخصصة، أو شهادة الماستر أو الماستر المتخصص في التخصص المطلوب أو ما يعادل إحدى الشهادات المذكورة؛

  • – أن لا يكون قد استنفذ الدورات الأربع المسموح بها.

يتكون ملف الترشيح من الوثائق التالية:


  • –    طلب المشاركة في المباراة وفق (المطبوع رقم 1) الموضوع رهن إشارة المترشحات والمترشحين بالأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية والمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين وموقع وزارة التربية الوطنية (الروابط أسفله) ؛

  • –    طلب التعيين (أو إعادة التعيين) في منصب تعليمي يعبئه المترشح حسب النموذج المرفق (المطبوع رقم 2) الموضوع رهن إشارة المترشحات والمترشحين بالأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية والمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، وموقع الوزارة: www.men.gov.ma  ؛

  • –     نسخة من إحدى الدبلومات أو الشهادات المطلوبة مصادق عليها، أو شهادة تثبت أن المعني بالأمر قد أنهى تكوينه بشعبة التبريز للتعليم الثانوي أو بسلك دراسي معترف بمعادلته لهذه الشعبة؛

  • –    نسخة من بطاقة التعريف الوطنية أو البطاقة الوطنية للتعريف مصادق عليها؛

  • –    نسخة من عقد الازدياد (لا يتعدى تاريخ تسليمها 3 أشهر)؛

  • –    ظرفان بريديان يحملان طابع البريد وعنوان المترشحة أو المترشح.

فعلـى الراغبين في اجتياز إحدى هذه المباريات أن يبعثـوا بملفـات ترشيحهم إلى الوحدة المركزية لتكوين الأطر-قسم استراتيجيات التكوين- زنقة السعديين  رقم 32، ملحقة حسان الرباط ، في الآجال المحددة أعلاه.  وسيتم الإعلان عن لوائح المترشحين المقبولين لاجتياز الشطر الكتابي لهذه المباريات على البوابة الالكترونية للتشغيل العمومي www.emploi-public.ma وعلى الموقع الالكتروني لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني www.men.gov.ma.














Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع