Accéder au contenu principal

نسب النجاح لنتائج التوجيهي شتوية 2016 والاوائل الغير نظامين رابط نتائج

توجيهي 100:

وقال انه سجل في هذه الدورة اقل عدد مخالفات وهي 432 مخالفة وهي اقل نسبة ولاقيمة لها احصائيا ، وعمدت الوزارة بدمج عدد من المدارس والتي لايتوفر فيها اجواء مناسبة لتقديم الامتحان وذلك حرصاً منها لتقديم الامتحان بطريقة جيدة كما وفرت مواصلات للطلاب

158 مشترك ومشتركة ، قدم منهم 120 الف طالب وطالبة النظامين منهم 99 الف طالب وطالبة ، موزعين على فروع التعليم الادبي 12 .688 طالب العلمي 24 الف طالب ، المعلوماتي 29 الف طالب ، التعليم الصحي 1800 طالب ، المهني 12 طالب وطالبة ، الفرع الشرعي 120 طالب


طلبة الدراسة الخاصة بلغ عددهم 59 طالب وطالبة ، حضر منهم الى قاعات الامتحان 47 الف طالب ،وعدد الناجحين 19 الف طالب . الفروع الاكاديمية المجموع الكلي للناجحين 44% من طلبة الدراسة الخاصة ، وكان فروع الصناعي جديد 49% نسبة النجاح فيها ، والقديم 49% نسبة النجاح .


تالياً أسماء أوائل الثانوية:

العلمي

راما نبيل طوقان 97.7

سيرين بسام الحديد 97.6

سند محمود الشبلي 97.5

اسيل العكاليك

الأدبي

فاطمة العلي 91.7

فاطمة الخزعلي 91.5

المعلوماتية

تسنيم رسول صدوق 93.2

اسيل الجيوسي

لانا نعواش

الفرع الصحي

ميس الغزاوي 86

الشرعي

حمزة خالد نزال 83.8

الصناعي / الخطة الجديدة

احمد الرواد 95.6

الصناعي / الخطة القديمة

تاج الدين الشافعي 92.4

الزراعي

محمد سليمان المعاليه 88.9

الفندقي

احمد قاسم العمري 80.9

الاقتصاد المنزلي

هبه سليمان 93.1

رابط النتائج اضغط هناSource : Tawjih100

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع