Accéder au contenu principal

وزارة المالية تكشف عن ارتفاع نسبة البطالة في ظل حكومة بنكيران

الكاتب: رجاء خيرات 
فى: 29 نوفمبر 2015

كشفت أرقام أعلنت عنها وزارة المالية أن نسبة البطالة ببلادنا عرفت ارتفاعا في فترة في ظل حكومة بنكيران، فيما بقيت على حالها في فترات أخرى.و بحسب الأرقام التي أعلنت عنها الوزارة، فإن نسبة البطالة بالمغرب بلغت 10.1 في المائة، حيث انتقلت في المدن من 14.5 بالمائة إلى 15.1 بالمائة، فيما سجلت ارتفاعا طفيفا من 4.1 إلى 4.3 بالمائة بالعالم القروي.

وبلغت نسبة البطالة في صفوف الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 و 34 سنة حسب ذات التقرير، أكثر من 14.5 بالمائة، وهو ما يشكل ارتفاعا مقارنة بالسنة الماضية، حيث بلغت 13.6 بالمائة.

و في الصفوف الشباب الحاصل على شواهد جامعية، فإن نسبة البطالة ترتفع بين صفوفه لتصل إلى 18.4 بالمائة عوض 16.8 بالمائة المسجلة خلال الفترة نفسها من السنة الماضية.

و أبان التقرير أن نسبة البطالة ارتفعت منذ السنة الماضية، وهو ما كشفت عنه العديد من التقارير الصادرة عن مجلات اقتصادية مختصة، و التي أظهرت أن نسبة البطالة في المغرب لم تتغير منذ سنة 2010، اللهم بارتفاع ضئيل حيث ظلت تتأرجح بين 9،6 إلى 10،1 ما بين 2010 و 2015.

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع