Accéder au contenu principal

وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية يحضران عرض درسين مشتركين لمادتي الفرنسية والاعلاميات

















وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية يحضران عرض درسين مشتركين لمادتي الفرنسية والاعلاميات
وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية يحضران عرض درسين مشتركين لمادتي الفرنسية والاعلاميات لفائدة تلاميذ ثانويتي توامة بنيابة الحوز والمسيرة الخضراء بنيابة تيزنيت عبر تقنية “الفيزيو كونفرانس” Visioconférence
في أول تجربة من نوعها لإدماج تكنولوجيات المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية، نظمت الثانوية التاهيلية المسيرة الخضراء بنيابة تيزنيت والثانوية التاهيلية” التوامة” بنيابة الحوز صباح يوم الجمعة 13 نونبر 2015 ،تقديم درسين مشتركين بين الثانويتين لفائدة تلامذة المؤسستين عبر تقنية الندوة المرئية “Visioconférence “، تتبعها مباشرة من قلب الثانوية بجماعة “التوامة” إقليم الحوز، السيد رشيد بلمختار وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والسيد خالد برجاوي الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، مرفوقين بوفد هام ضم السيد والي الجهة وعامل الاقليم والسيدة مديرة برنامج جيني بالوزارة والسيد مدير المختبر الوطني لإنتاج الموارد الرقمية بالوزارة – المفتش المركزي لمادة الإعلاميات-، والسيدة مديرة التواصل بالوزارة والسيد سميربنمخلوف مدير شركة ميكروسوفت المغرب والسيد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش تانسيفت الحوز ونائب وزارة التربية الوطنية بإقليم الحوز والمنسقين لبرنامج جيني على المستويين الإقليمي والجهوي واطر إدارية وتربوية، ومن قلب ثانوية المسيرة الخضراء بتيزنيت ، تتبع التجربة مباشرة من القاعة المتعددة الوسائط ،الأستاذ سيدي صيلي النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بتيزنيت والسيد رئيس قسم الخريطة المدرسية والإعلام والتوجيه بالأكاديمية )ذ.المهدي الرحيوي( ممثلا للسيد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة سوس ماسة درعة والسيد المنسق الجهوي لبرنامج جيني على صعيد الأكاديمية )ذ.يوسف أوهناين( والمنسق الإقليمي لبرنامج جيني بتيزنيت )ذ.محمد ابو علي( الذي تتبع أطوار اللقاء وأشرف على تنظيمه عبر الشبكة العنكبوتية من فرنسا،والسيد رئيس مصلحة الموارد البشرية بالنيابة )ذ.لحسن بلال( والسيد محمد اندومسكين مدير الثانوية التاهيلية المسيرة الخضراء، إضافة إلى أطر من النيابة الإقليمية يمثلون رؤساء مكاتب الشراكة والاتصال .
أطر الدرس المقدم بثانوية المسيرة الخضراء لفائدة تلاميذ السنة الاولى باكلوريا مسلك علوم الحياة والأرض بثانوية ” توامة”، بيداغوجيا الأستاذ محمد خالد أستاذ اللغة الفرنسية وتقنيا الأستاذ عبد اللطيف بلحسن أستاذ مادة المعلوميات بنفس الثانوية، تناول فيه المدرس مادة القراءة( lecture méthodique) عبر دراسة واستثمار مقاطع من مؤلف الكاتب المغربي الراحل احمد الصفريوي« boite à merveilles » ، فيما تناول الدرس الذي اشرف عليه أستاذ مادة الإعلاميات بثانوية ” التوامة” تطبيقات لأحد الموارد الرقمية حول الحاسوب، لفائدة تلاميذ الجدع المشترك العلمي3 للمسارات الدولية للباكلوريا المغربية خيار فرنسية بثانوية المسيرة الخضراء بتاطير من السيد المنسق الإقليمي لبرنامج جيني بنيابة الحوز باستعمال المواد الرقمية المستعملة في المجال التربوي لاغناء العملية التعليمية وتسهيل التعلمات.
وجاءت التجربة بين الثانويتين على هامش إشراف السيد الوزير على إعطاء انطلاقة تقنية الدفع عبر الموجات الإذاعية أوما يعرف باستعمال المجال الحر التلفزي « TVWS » (TV White space)، والذي يعتبر الأول من نوعه على المستوى الوطني بهدف ربط المؤسسات التعليمية في المناطق النائية بشبكة الانترنيت عبر الأقمار الصناعية وذلك لفائدة ثلاث مؤسسات تعليمية بجماعة “التوامة” بإقليم الحوز.
وتندرج هذه التجربة في إطار تكييف المضامين الدراسية مع التكنولوجيات الحديثة ومحاولة توظيف التكنولوجيات الحديثة للمعلومات والاتصالات في تطوير الممارسات التربوية داخل المؤسسات التعليمية، تفعيلا لأهداف البرنامج الوطني لتعميم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم (génie)، والذي يسعى لتحسين جودة التعلمات والارتقاء بالأداء المهني للمدرسين وتطوير المهارات الرقمية المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدى المدرسين والمتعلمين وتشجيع المبادرات الرائدة والجيدة في مجال إنتاج الموارد الرقمية .


يشار إلى أن النيابة الإقليمية بتيزنيت كانت سباقة لخوض تجربة المحادثة بالصورة والصوت عبر تقنية « visioconférence » بين الثانوية التاهيلية”المسيرة الخضراء”والثانوية التاهيلية “اركان ” التابعتين لنيابة تيزنيت يوم 19/05/2015 لفائدة تلاميذ أقسام الجذوع المشتركة العلمية حول موضوع: “التطبيقات البيداغوجية لمواقع التواصل الاجتماعي”،تفعيلا لمضامين المجزوءة الرابعة من المقرر الدراسي (الشبكات والانترنيت) و التوظيف البيداغوجي لمواقع التواصل الاجتماعي التي يرتادها التلاميذ. وكانت تجربة ناجحة حققت قدرا كبيرا من التفاعل الايجابي بين الأساتذة وتلامذتهم من مواقع مختلفة جغرافيا.


بلاغ اخباري صادر عن مكتب الاتصال والعلاقات العامة


وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية يحضران عرض درسين مشتركين لمادتي الفرنسية والاعلاميات














Source : Educpress

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

مدخل إلى علوم التربية

لا أحد من الدارسين يستطيع أن ينكر أن التربية كممارسة سلوكية عرفت وجودها مع وجود الحياة.فالمهتمون بالدراسات الإنسانية عامة، و بتاريخ الفكر التربوي خاصة،يشيرون إلى أن التربية قد مورست،و بشكل تلقائي،منذ العصور التاريخية الأولى. و الأكيد أنه مع تطور وضع الإنسان فكريا و اجتماعيا، و تبدّل حياة المجتمعات عبر التاريخ،تطورت التربية،فتبدل مفهومها و تغيرت أسسها و قواعدها، و تبدلت نتيجة لذلك الآراء التي تشكلت حول الأطفال،و الأساليب التي ينبغي اتباعها لتربيته و تكوينه بما يغطي مختلف نواحي شخصيته... و كلّ هذا سيعرف بالطبع انعكاسا ملحوظا على معنى التربية و مفهومها،إذ سيعرف هذا المفهوم بدوره عدة تسميات، كلّ واحدة منها تعكس في الأصل فهما و معنى خاصين لعلوم التربية.

نظريات التعلم

نظريات التعلم   حنافي جواد النَّظرية: هيَ عبارةٌ عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger ). نظريات التعلم: نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. [1]

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط

البيداغوجيا الفارقية وتقنيات التنشيط قبل البدء:     لن يكون البدء إطنابا في البيداغوجيا الفارقية، بقدر ما سيكون رَمُّوزًا لمنبعها ولأهميتها في التربية والتعليم. ذلك أن الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للفرد، وهو اختلاف طبيعي و مكتسب في آن واحد؛ فالطبيعي يعود إلى طبيعة وبنية الفرد البيولوجية، وفسيولوجية هذه الطبيعة وتلك البنية، ومدى إمكاناتها الطبيعية في أداء وظيفتها على الوجه الأكمل. في حين المكتسب من الفروق الفردية يعود إلى التنشئة الاجتماعية والثقافية والحالة المادية والمعنوية للفرد كما للمجتمع والأسرة، ولست في حاجة إلى تعداد نماذج من هذه الفروق، فيكفي مثلا أن الفرد الذي يعيش في أسرة ميسورة ومثقفة ومنفتحة على محيطها الاجتماعي... غير الفرد الذي يعيش في أسرة على نقيض الأولى، فتم فروق فردية تظهر في مستوى التواصل وطريقة التفكير وتمثل العالم الداخلي للفرد و العالم الخارجي عنه.
');
?orderby=published&alt=json-in-script&callback=mythumb\"><\/script>");

صور فليكر

احدث المواضيع